ÙÙŠ ثقاÙØ© الإنسان Ùطنةٌ Ù„Øقيقة وجوده، وخبرةٌ بالسعي إلى تØصيلها، ومهارةٌ باستعمال وسائل تØصيلها، وظَÙَرٌ بما لا ÙŠÙترك منها، كلÙÙ‘ أولئك ÙÙŠ ثقاÙØ© الإنسان التي لا ينالها Ù…ÙثقَّÙًا Øتى يصبر عليها Ù…ÙتَثَقÙÙ‘Ùًا:
وَمَا Ù†ÙلْتÙهَا Øَتَّى تَصَعْلَكْت٠ØÙقْبَةً وكَدتÙÙ‘
Ù„Ùأَسْبَاب٠الْمَنÙيَّة٠أَعْرÙÙÙ
ولا يعر٠المÙثقَّ٠منزلة Ù†Ùسه من الثقاÙØ© Øتى ÙŠÙثَاقÙÙÙŽ
غيرَه: يبادره إلى دÙÙعة٠ثقاÙية، يستقبلها Ùيجيبها بدÙÙعة٠ثقاÙية مثلÙها أو أقلَّ
منها أو أكثرَ، إما أن تندÙع بها Ùلا تصمد بينهما غير دÙعة واØدة، وإما أن تنضاÙ
إليها Ùتزداد Øصيلتهما الثقاÙية.
وإذا جاز أن تَتَمَثَّل الثقاÙØ©Ù ÙÙŠ مثال الإنسان الواØد،
لم يجز أن تَتَمَثَّل Ùيه ÙˆØده المثاقÙØ©ÙØ› Ùهي مشروطة بالمشاركة، وكلÙÙ‘ من تكلم
بها عن عمل الإنسان الواØد Ù…ÙبْطÙÙ„ÙŒ Ø¥Ùبْطَالًا، وسواءٌ علينا أَعَنْ Ø°Ùلّة٠لغيره
كان إبطالÙÙ‡ هذا أم عن تكبر٠بنÙسه، لا نقبل كلامه ولا ننصت ولا نستمع!
ولقد عر٠ذلك من Ù†Ùسه ومن غيره صاØب٠النص القصير؛ Ùاجتزأ
به جÙزْءًا من أجزاء صورة ثقاÙية أدبية كبيرة، ينتظر أن يضيÙها غيرÙÙ‡ من الأدباء،
أو يتخيلها غيرÙهم من المتأدبين، ليتكوَّن بذلك كله كيانٌ ثقاÙÙŠ أدبي كبير، أَكملÙ
بَيانًا من الجزء الواØد، وأَبين٠كَمالًا من النص القصير.
-
-
أصوات الولاية
1 “وَالضÙÙ‘ØÙŽÙ‰ وَاللَّيْل٠إÙذَا سَجَى مَا وَدَّعَكَ رَبÙّكَ وَمَا Ù‚ÙŽÙ„ÙŽÙ‰ وَلَلْآخÙرَة٠خَيْرٌ Ù„ÙŽÙƒÙŽ Ù…ÙÙ†ÙŽ الْأÙولَى وَلَسَوْÙÙŽ ÙŠÙعْطÙيكَ...
-
عناوين سمرؤوت
كان عنوان كلÙÙ‘ مثلثة٠من مثلثات “سمرؤوت” الخمس والمئة، كلمةً واØدةً، إلا “أَبÙÙˆ عÙمَانَ”ØŒ الذي كان...